المنتزهات

هي محطة مختلفة للتعريف عن روسكارتش بطريقة أكثر تشويق وتفاعلية، نستعرض فيها ركائز المنصة في التميز من بين البقية، والوقوف الجيد (In Good Standing).

أحد ركائز روسكارتش في التقدم هي اللمسات الفنية المميزة بالرسوم اليدوية والرقمية، فنحاول دائما ان تكون لنا لمسة فنية منافسة، خاصة، مميزة، بمواصفات عالمية، التي كذلك محل رسائل عن قدرتنا بالتفكير، بالإبتكار، والتخيل.

(قم بالنقر لزيادة النجوم بالأعلى وتحديث الصفحة للإعادة)

(اعد قرائة السطور الأولى مع النظر جانباً فقط إلى السهم خلال القرائة وسوف يتحول إلى اللون الأزرق)

الهوية

استندنا في تصميم هوية روسكارتش إلى احد علوم تصميم الهوية علم ال Semiotics، والتي تدرس لأجل صناعة هوية تتضمن الفكرة نفسها او رسالة لصاحب هذه الهوية، وان يكون لكل جزء من الهوية مدلوله الخاص ذو العلاقة، يمكن التعرف عليه بالإعلان عنه او بدونه.

كذلك اخذنا بالإعتبار الحداثة في التصميم التي تقارن بالتصاميم المعاصرة في وقته، ومن الرائج من تصاميم الهوية اليوم هي تلك التي تعبر عن البساطة في التصميم، بحيث يمكن إعادة رسمه من اي احد يستطيع الكتابة، وتميزه بحيث يحمل بصمة متفردة عن البقية.

النتيجة شعار بسيط يمكن التحدث عنه والتمعن به طويلاً.

الهوية بالشكل الأساسي الموحد

الحرف الأول (R) من الإسم التجاري المركب في الأصل من كلمتين باللغلة الإنجليزية (Roscarich)، الكلمة الأولى ROSCA وهي المصطلح القانوني العالمي المختصر لنوع محدد من التعاملات المالية الإجتماعية (غير البنكية)

الإسم الثاني والذي يعطي هذا النوع صفة وميزة بالغني (rich)، ولأنه جرت العادة بأن يكون الشعار مكون من الحرف الأول لكل اسم تجاري، تكون لدينا (Rr)

حرف الـ O كذلك يرمز إلى عملية الدوران بين المشتركين في الجمعية وطوق النجاة للأمان المالي

اللونين الأبيض والأصفر (الذهبي) حيث يرمز اللون الأبيض إلى نبالة ونقاء الهدف وحسنة الإنتظار في سبيل التعاون الإجتماعي الهادف للمصلحة العامة وحيث يرمز اللون الذهبي إلى الغنيمة والغنى والمرحلة الهامة المليئة بالإنجازات

الهوية في تفصيل الخدمة

(قم بمحاولة فهم المدلولات لوحدك بداية ثم قارن لتجربة افضل)

نقطة الإنطلاقة والإشتراك بالجمعية من خلال جميع الأجهزة الحاسوبية والهواتف الذكية

سحابة البيانات التي توفر سهولة الوصول والرصد والتعامل بحيث تبسط من تحديات عمل الجمعية بنموذج روسكارتش

المرحلة الأولى في فهم الخدمة والإشتراك وكما جرت العادة في اي جمعية، يتم التفاهم على قيمة الجمعية وحصة الإدخار والمجموعة المشتركة والدور مع اختلاف نموذج روسكارتش.

المرحلة التالية في إنتظار الدور حيث عرفت الجمعيات الأصلية بإختيار الدور بين المجموعة إما بالتفاهم او بالقرعة

الإنسحاب من الجمعية وحيث ان هذه الحالات تحدث نادراً داخل الجمعيات التقليدية وتسبب الكثير من التوتر هي احد مزايا روسكارتش في اي وقت بسبب تصغير مبالغ الإشتراك

الإنتظار بميزة الإستثمار، وحيث ان الجمعيات التقليدية ثابتة في تحصيل فائدة مساوية للمبالغ المدفوعة، تعمل روسكارتش على إستثمار المبالغ في مشاريع متنوعة تعود بالمنفعة على المشتركين خلال انتظارهم كفوائد للمبالغ المحصلة بشكل وظائف وجوائز يتم توزيعها حسب الإستمرار

مرحلة السحب على الدور بالقرعة (اليانصيب) في تحصيل فوائد المبلغ المجموع واللتي تتم بطريقة اعلامية تحت اشراف جهات رسمية وشخصيات شهيرة لتعزيز التوزيع العادل، الشفافية، والثقة

المرحلة الأخيرة في توقيع العقود والشراكة على العمل في تسريع سداد المدخرات مع الفائز لدور فائز جديد من خلال استثمارات متعددة حيث يمكن بالمبالغ الكبيرة العمل على اكثر من مشروع بديل الطريقة التقليدية في تحصيل مبلغ بسيط ينتهي في قضاء حاجة

العملة الموحدة لتسوية فرق تحويل العملات

المنطقة الآمنة بدون الحاجة للتوثيق او التعاقد او الإلتزامات وإسترجاع الأموال في اي وقت

المنطقة الذهبية حيث الغنى والتمويل دون الحاجة للتقدم بدراسة مشروع لمستثمر والبحث عن موافقة

الهوية في لوحة فنية

( قم بتأمل معنى هذه اللوحة الفنية ومقارنة طرحها للمخيلة)

الحاكم وهو يستمع إلى وزيره عن ما يقدمه الجيل الجديد من حلول عجيبة

رجل الدين والحكيم الذي يثني سراً على الفكرة

وزير المالية يؤشر بالذهول ويقول: هل تصدق هذه الفكرة

وزير الإقتصاد يجيب: تستحق التجربة طالما لا تأخذ الا القليل من كل فرد وتسترد الأموال دون قيود

(الماضي) عرفت الجمعية بمختلف المسميات حول العالم منذ اكثر من 2000 عام

(اليوم) مع ما تقدمه التقنية، يمكن تحويل اي نموذج بسيط إلى نموذج غير يقدم جميع الحلول

الجمعية (ROSCA) بحجر الكهرمان الأبيض النادر على طاولة الإجتماع لما يشكر الناس بقيمته حتى هذا اليوم

اللمسة التقنية الغنية (rich) التي تعطي ضوء ساحر لهذا الحجر الكريم يجعل منه اكثر جاذبية وقيمة

إختصاصي التقنية يقوم بوصل الطاقة لتشغيل جميع الدوائر المعقدة لجعلها ممكنة

محلل النظم يقوم بالإشراف على رصد الأخطاء وتحسين الأداء ورفع التقارير

إختصاصي التواصل والدعم، يحرص على الإجابة على جميع تساؤلات العدد الكبير من الزوار والمشتركين، وتحديثهم بكل جديد

إختصاصي التسويق والذي يعمل على نشر العلامة والخبر على جميع الفئات على مدار الساعة

الهوية في قصة

في البداية

يحكى ان ٥٠ الف من أهل المدينة في حالة مادية صعبة تجمعو بالمنصة الإجتماعية في (جروب) لسهولة التجمع هناك،
يشكون حال هذا الوقت الصعب وكيف ان على احد ان يخرج بحل بعد ان زاد جشع الملاك.

تقدم من بينهم روسكارتش وقال: اليس نحن كثرة؟ لما لا نتفق بجمع مبلغ بسيط من كل واحد واقلها خمسة، ونجمعه في (جمعية) حتى يأخذ كل واحد منا المبلغ المجموع في دور عشوائي بوفره، وتسترد الأموال بعد ذلك لأنه هذا ما يميز نظام الجمعية المعروف منذ فترة.

نظر كل واحد منهم إلى الآخر واخذ يسأل ويشكك كيف ومتى ويظن ان في الأمر فائدة لصاحب الفكرة، او للبعض فقط، فعرف روسكارتش المشكلة التالية التي تشكل تحدي في اتفاقهم هذه المره.

قال حكيم

المبلغ بسيط اقل من قيمة وجبة، وبعيدا عن التعقيد، اذا ما نجحنا في اول جمعة، فلما لا نستمر؟ اليس في الاستمرار فائدة أكبر لكي تكون لي ولكم عبرة؟ انا اوفر لكم الطريقة الذكية والشفافة وانتم يحق لكم عدم الاستمرار بعد اول مرة، واسترجاع الملبغ البسيط كذلك في اي وقت، ولا اضن ان هناك أفضل مثل هذه فرصة.

وللأسف وكعادة الأقوام كثيرا ما لا يجتمعون على أمر.

هل انتهت القصة؟ لا، فلحسن الحظ ولأن الناس كثر، كان هناك من اعجب بالفكرة وشارك الخبر، فتشارك اقوام من اماكن متباعدة كان الوصل بينهم من اليسر، والسبب ما توفره الحداثة من تقنية اليوم إلى جانب القليل من فنون وعلم الجبر.

من باب الإستفسار

فعاد احدهم بسؤال، ولكن كيف ستدار الأموال، هل لنا بمثال؟

يعلم روسكارتش بخبرته ان الكثير يجب ان يقال فرد عليهم بإختصار وقال:

نجمع المال ونجعله من نصيب احدنا بقرعة، ويصبح من الأغنياء او يخرج من خط الفقر بسرعة، ولكن بشرط، يجب ان ينتهي من مشروع مخبز يوفر كل المخبوزات بسعر خاص لأصحاب الجمعية كميزة، ويوظف كذلك من المشاركين من نجده مناسب فنضاعف بتلك الطريقة هذه المنفعة، وليكن المشروع ربحي على غير المشتركين حتى يرجع بالمبلغ المجموع في اقل فترة، ونعطيها شخص آخر لتكرار نفس العملية ولكن هذه المرة لأجل منجرة.

فكرة العصر

وبعد مدة وعلى التكرار والدوام، تجمعت الملايين، وأصبح هناك أكثر من مشروع يميزهم كأفراد مشتركين، وخرج الكثير منهم من خط الفقر واصبحو مكتفين، والمشاريع تعددت وكبرت واصبحت اسرع في سداد الدين، وأصبح روسكارتش صاحب الحل الأول والأمثل لليوم وللقادم من السنين.

النهاية

شارك الأخبار الجيدة

فيسبوك
تويتر
البريد
واتساب
تلجرام